عملت في المجال التعليمي لمدة عقدين من الزمن كمدرسة ثم منسقة ثم مديرة للقسم الابتدائي ما أتاح لي التعامل مع أشخاص من مختلف الأعمار والخلفيات. كل ذلك سمح لي باكتساب خبرة عن أهمية وجود علاقات صحية مع الآخرين وتحديدًا بين الزوجين لما لها من تأثير على الأولاد. 

لقد أمضيت سبع سنوات من حياتي أشارك في ورش عمل للتنمية البشرية. وأمارس تمارين علاجية حيث ركزت على طرق اكتشاف ذاتي، وتبنيت عقلية النمو والتطور في الوعي، ثم اخترت مجال التدريب في العلاقات والتنمية الذاتية لأن الحياة علمتني أن العلاقات الصحية تؤثر على كل الجوانب في الحياة. 

تجاربي الشخصية وتجاربي مع عملاء كثر ساعدتني على الوصول إلى خطوات وطرق وأسرار لبناء العلاقات الهادفة.